السؤال

بعد الولادة أخذت إبرة لمنع الحمل، وبعدها ب ١٥ يوما نزلت الدورة، وكانت إفرازات بنية، مع قليل من الدم وآلام الدورة.
توقفت عن الصلاة، ظننت أنها الدورة، واستمرت لمدة أسبوعين، وفي الأسبوع الثالث جاء دم أحمر، مصحوب بآلام الدورة.
سؤالي: هل أستطيع الصلاة؟ وهل آثم على الأيام التي تركت الصلاة فيها؟
وشكراً جزيلاً.

الإجابــة

فالدم المشار إليه يمنع الصلاة والصوم، وسائر ما تشترط له الطهارة؛ لأنه إن لم يكن دم حيض، فإنه دم نفاس.
فالدم الذي ينزل، أو يعود خلال الأربعين يوما بعد الولادة، يعتبر دم نفاس، والمدة التي ذكرتِها لا تتعدى الأربعين يوما من الولادة -على ما فهمناه من السؤال- فتعتبرين ذلك الدم دم نفاس، ما لم يتعد الأربعين يوما.
و  عن معاودة الدم بعد انقطاعه في فترة النفاس، والفتوى:  عن مذاهب العلماء في أكثر مدة النفاس، والفتوى:  عن الدم الذي تراه المرأة في مدة الأربعين يوما وبعد الأربعين.
.

فالدم المشار إليه يمنع الصلاة والصوم، وسائر ما تشترط له الطهارة؛ لأنه إن لم يكن دم حيض، فإنه دم نفاس.
فالدم الذي ينزل، أو يعود خلال الأربعين يوما بعد الولادة، يعتبر دم نفاس، والمدة التي ذكرتِها لا تتعدى الأربعين يوما من الولادة -على ما فهمناه من السؤال- فتعتبرين ذلك الدم دم نفاس، ما لم يتعد الأربعين يوما.
و  عن معاودة الدم بعد انقطاعه في فترة النفاس، والفتوى:  عن مذاهب العلماء في أكثر مدة النفاس، والفتوى:  عن الدم الذي تراه المرأة في مدة الأربعين يوما وبعد الأربعين.
.